ممارسة الجنس ليست وسيلة للمتعة والنشوة فقط. والجنس ليس الوسيلة للانجاب والحفاظ على النسل والنوع فقط. ممارسة الجنس تحمل للطرفين مزايا وايجابيات عديدة , وأثبتتها الأبحاث العلمية وتم نشر العديد

هذه المسألة التي نحن بصددها لها اهمية كبيرة في الحصول على كثير من الراحة النفسية والسعادة الزوجية وحالة الرضا والسكينة التي هي اهم ما يصل اليه زوجان بعد علاقة حميمة بينهما. كثير من العوامل قد

يغلف هذا الموضوع كثير من الكلام والدجل والسفسطة الفارغة. معظم الشعوب حالياً مهوسة في الجنس ولا نبالغ اذا قلنا انه محور الحديث الذكوري الاساسي في مجتمعنا العربي. دعونا لا نخجل ان نواجه انفسنا

كنت لا أعلم يقينا متى بدأ الانسان الحديث أو المسمى في علوم التاريخ البيولوجي (الهومو) وهو يعمر الارض منذ حوالي مليون سنة تقريبا في التعبير بالكتابة عن الجنس. في حوذتنا حاليا عشرة ألاف سنة مؤرخة

بشكل مباشر وواضح وقاطع يؤسفني أن أقول أن مجتمعنا العربي يعاني من كبت جنسي كارثي. هي الحقيقة ولا يجب علينا أن ندعي غير ذلك. الكبت الجنسي يستعلن في كل نواحي حياتنا يوميا. افتح صفحات

اعرف تماما ان مشكلة القذف المبكر عند الرجال تمثل خطورة كبيرة على اتمام العلاقة الجنسية مع الزوجات بشكل مرضي للطرفين وخاصة الزوجات. المشكلة تكمن بوضوح في عدم امكانية وصول الزوجة الي حالة

حب الرجل لممارسة الجنس بشكل عنيف أو ان الرجل يعاني من السادية بشكل مفرط, فنلاحظ عدم وصول الى لذة الجماع الا عند ضرب الزوجة اثناء المعاشرة الجنسية, والبعض يستخدم السلاسل والاربطة لحبه